العـزم:
وهو تحقيق القصدِ طوعًا أو كرهًا.
لابـــد أن تأخـذ نفسـك على الخيــر قصــرًا.
وهو ثلاث درجات:
1- إباء القلب أن يُخالِف العلم، بشَيمِ بَرقِ المراقبة:
كأن مراقبتك لله فلاش بيلمع؛
كل شوية يلمع في دماغك إن ربنا معاك.. ربنا شايفك.. ربنا مرقبك.. ربنا ناظر إليك
فيأبى القلبُ أن يُخالِف العلم.
2- استدامةُ نورِ الأُنس بحفظ الحُرمَة:
الأُنس أول علامة في الطريق.
الأُنس اللي هو إيه؟
أن تستوحِشَ من الناس، وتأنس في الخَلوة بربِ الناس.
الأُنس أوله:
ترك الاستئناس بالناس:
أن تُحِب أن تأوي إلى الأماكن الخاوية التي تهدأُ فيها الأصوات والحركات.
وسط الأنس:
الاستيحاش من الناس:
كل ما يبقى الناس كتير، كل ما تبقى مخضوض.. فزعان.
آخرها:
إذا رأيت نفسكَ في الخَلوَة تأنس بالله، فإذا تركت الخَلوَة فقدت الأُنسَ بهِ،
فإن أُنسَكَ بالخَلوَة لا بالله!
أما إذا كان أُنسُكَ بالله فإن أُنسَك بهِ في الخلَوة وبين الناس.