بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
السَّلَامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ
أُقَدِّمُ لَكُمْ كِتَابُ: الجَامِعُ الأَكْبَرُ فِي صِفَةِ ذِي الطُّفْيَتَيْنِ وَالأَبْتَرِ
وَهُوَ يَتَنَاوَلُ تَعْيِّينَ نَوْعَيْنِ مِنْ أَنْوَاعِ الثَّعَابِينَ الَّتِي أَمَرَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِقَتْلِهِمَا.. وَقَدْ اخْتَلَفَ العُلَمَاءُ قَدِيمًا وَحَدِيثُا فِيهِمَا..
يَحْتَوِي الكِتَابُ عَلَى كَثِيرٍ مِنْ الفَوَائِدِ الَّتِي تَتَعَلَّقُ بِالحَيَّاتِ وَبِغَيْرِهَا مِنْ أَنْوَاعِ الحَيَوَانِ.. كَمَا يَضُمُّ الكِتَابُ مُلْحَقًا لِلصُّوَرِ التَّوْضِيحِيَّةِ فِي آخِرِهِ..
تَحْمِيلُ الكِنَابِ:
https://mega.nz/#!AA0z1TKT!8mkaookTW...pIHOX_l4cG43TE
أو
http://www.mediafire.com/download/8g...8%AA%D8%B1.pdf
![](http://store2.up-00.com/2016-05/146212221302271.jpg)
ساعد في نشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك