برود زوجي وقت الملكة
 

السلام عليكم
احتاج اراء الرجال بشكل خاص حتى وان كانت متباينه ومختلفة
بالبداية انا شخصية حذرة جدًا وغير منفتحة لكن الزوج وكما جرت العادة يجري عليه
مالا يصلح لغيره، لست شخصية مبادرة ولكن ارفض ان اعيش حياة فاتره صراحة!
دامني بعيش هالتجربة مرة فودي اعيش بكامل لحظاتها وافضل طريقة ممكنة
احب اضيف اشياء حلوة بحيث ان الي عاشها معي لايمكن ينسى..

بالبداية خلونا نتفق ان محد يحب التلصق وانا اولهم، ولا المحاسبة
ولا وش سويت حطيت فعلت، النقطة الثانية وهي الاهم كلامي مختصر واضح مافيه اشياء مالها داعي
ولا اتكلم من فراغ

وهالشيء مطبقته مع الكل نجي الحين لزوجي
كنت سابقًا اصبح عليه من باب انه شخص مهم كونه زوج
وممكن في نهاية اليوم نسأل عن الاحوال ومو دايم حتى.. وكل هذي بشكل عفوي
نابع من قلب قلبي
لكن الفترة هذي صار الوضع غير مريح مايرد علي الا بعد ساعتين ثلاثه وهذا بحد ذاته منفر!
الكلام الي ماينرد عليه عادي جدًا يخليه يوم كامل ماشافه

نظرتي جدًا سطحية وتافهه وبنظري مو نظركم لكن من زاوية ضيقة هذا يدل على قلة اهتمام لان وحسب فهمي
وعلمي انها قلة حماسة وقبول ورغبة .. وصرت اترك كلامه بالايام لاني تحسست جدًا من حركته ماحبيت كيف اني منسيه بهالشكل، الي راضي فيك بيلقى لو ثانيتين اهتمام..

الي مضيق صدري اني مونشبه ليه يسوي كذا معي):؟
ودي احسسه باهميته بالنسبة لي واعيشه ايام ماينساها
لكن حركاته وتصرفاته البارده وكانه يكلم احد زملاءه يخليني اهون عن كثير اشياء، ماهو شخص عقيم واقول يمكن مايعرف يتعامل مع البنت، مرتين ارسلت اشياء بسيطة لطيفة تعطيه جرعة للدوام لانه كان مرهق حرفيًا ماكاني ارسلت شيء ويوم كامل مافتحها، كرهت نفسي😭
من بعدها ماعاد صار عندي رغبه ابادر او اتكلم معه والوضع ما احسه مريح
احسني مربوطة بحبل لا انا الي مت ولا اهو الي انفك

مرت 4 اشهر ولازلنا رسميين بطريقة تتعبني واحس عاجبه الوضع، ما اقدر اسولف طبيعي وهو كذا
وش السواة؟

مرات احس اني شخصية تافهه وغير جذابه وللاسف اني مؤمنه بهالشيء لكن الي متاكده منه ان الي حولي مايشوفوني كذا واولهم زوجي في بداية الوضع كيف كان مبهور وكثير الاستعجاب لكن مدري وش صار بعدها

الرجال غالبًا وش يبون من زوجاتهم بالملكة، ياليت تسولفون لي ابي افهم واستوعب خاصة ان ماعندي خبره ولا حولي احد متزوج هالفترة كلهم كباار

ادري اني متاخره بس نسيت ااكد اننا في فترة الملكة




اضغط هنا للذهاب لعنوان موضوعنا...